سـ أصحو
فليسَ السُكرُ يُجدي
بعدما تاهتْ.. خُطايَ
ثمُلتُ بـ خمرةِ الآهاتِ دهراً
وآنَ اليومَ
أن تصفو سَمايَ
مللتُ السيرَ في الظَلماءِ وحدي
يُقيِّدُني أسايَ
سـ ينبَلِجُ الضِيا مني
يشُقُّ سبيلهُ
نحوَ الحنايا
وأغدوا زهرةً شرقيةً
تُزَيِّنُها مِنَ الحُسنِ السجايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق