_1_
هُنا غاصَتْ أَيادينا
بِبَحرِ الحُبِّ والشَوقِ
فَمَا أعْتاهُ مِنْ بَحرٍ
يَمُدُّ الكَفَّ أو يُلقي
أَحارُ اليَومَ في ذَاتي
أَأُقصي الحُبَّ أمْ أُبْقِي
وَقَدْ مَلَّتْ وُريقاتي
قَصيدَ الغَربِ والشَرقِ
فكُلٌّ بالهوى يَهذي
سُكارى والهَوَى يُشْقِي
وقَلْبِي لَمْ يَتُبْ عَنْهُ
فَقَلْبي هَامَ بِالعِشْقِ
دعوا قَلبِي دَعوا قَلبِي
فما في الحُبِّ من حُمقِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق