……
أدركتُ حَماقَتي أخيراً.. فـ ما كُلُّهم يستَحِقُّ أنْ
يَرتَعَ في قلبي
يَرتَعَ في قلبي
لِـ يَفي قلبُكـ لـ مَنْ شاء.. فـ أنا ما عُدتُ أُحِبُّ
سُكناه
سُكناه
دُرَّةٌ أنا تنتَظِرُ مَنْ يُعيدُها إلى حُضنِ
الصَدَفة.. لكن.. أنّى لها أنْ تعودَ وقدْ أنكَرَها البحرُ بَعدَ أنْ أُنتُزِعَتْ
مِنْ جَوفهِ عُنوة..!!
الصَدَفة.. لكن.. أنّى لها أنْ تعودَ وقدْ أنكَرَها البحرُ بَعدَ أنْ أُنتُزِعَتْ
مِنْ جَوفهِ عُنوة..!!
خُذيني إليكـِ يا سَماء.. فـ لا الأرضُ تهواني.. ولا
روحي تَهوى تُرابَ الأرض.. جَرِّديني مِنْ قلبي لـ أغدو عاريةً مِنَ الوَجع..
أثْقِلي رِأتَيَّ بـ الهواء.. فـ لستُ أشعُرُ أنِّي أتَنَفَّس
روحي تَهوى تُرابَ الأرض.. جَرِّديني مِنْ قلبي لـ أغدو عاريةً مِنَ الوَجع..
أثْقِلي رِأتَيَّ بـ الهواء.. فـ لستُ أشعُرُ أنِّي أتَنَفَّس
يا روحُ.. لـِ تَنسَلِخي مِنهُم.. ولتعودي كـ لحظةِ
الميلاد.. كـ الضَوءِ يَشِفُّ نَقاءً.. كـ الماءِ لا يُعَكِّرُهُ قَذىً أو حتى
تُراب
الميلاد.. كـ الضَوءِ يَشِفُّ نَقاءً.. كـ الماءِ لا يُعَكِّرُهُ قَذىً أو حتى
تُراب
أعيديني إلى لَونيَ القُمحيِّ الذي يميلُ إلى البياض.. وانزعي
عنْ عينيَّ طوقيهِما الأسودين.. وطوِّقيني بـ رائِحَةِ الفَرَح.. فـ كمْ
أشتاقُها.. وإنِّي لها عَطشى.. كـ عَطَشِ الظامئِ لـ الماء
عنْ عينيَّ طوقيهِما الأسودين.. وطوِّقيني بـ رائِحَةِ الفَرَح.. فـ كمْ
أشتاقُها.. وإنِّي لها عَطشى.. كـ عَطَشِ الظامئِ لـ الماء
28/11/2009
11:57 مساءً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق